هناك زائر يأتي كل أسبوع…
يجلس في نفس الركن…
يطلب نفس مشروبه…
ويترك ابتسامة صغيرة قبل أن يمضي.
محرك التسويق من ريمنيو صُمّم ليتذكّر هذا الزائر.
لأن الكافيه ليس مكاناً فقط…
بل علاقة.
1) سيستم يفهم الذوق… قبل الطلب
المحرك الذكي يتعامل مع كل عميل كأنه ضيف مميّز:
- يعرف ماذا يحب
- متى يطلب
- كيف يفضّل نكهات مشروباته
- ومتى يحتاج رسالة لطيفة تذكّره بكافيهه المفضل
من خلال التريجرات المبنية على السلوك:
- إذا تغيّب أسبوعاً
- → تُرسل له رسالة اشتياق ناعمة بعرض خاص.
- إذا أتم طلباً جديداً
- → يحصل على نقاط تشجّعه على العودة.
- إذا غادر السلة
- → تأتيه تذكرة بسيطة: “مشروبك المفضل لسه مستنيك.”
2) رومانسية القنوات المتعددة (Omni-Channel)
التواصل ليس مجرد وسيلة… بل لغة.
ومحرك التسويق يرسل هذه “اللغة” عبر قنوات متعددة:
- رسائل Push خفيفة وبسيطة
- رسائل WhatsApp بدفء شخصي
- إيميلات أنيقة تحفظ هوية الكافيه
- ونقاط ولاء تجعل كل زيارة ذات معنى
كل رسالة تُكتب وكأنها تأتي من مكان يعرف الزبون…
ويعرف لماذا عاد…
ويعرف ماذا ينتظر.
3) الذكاء الاصطناعي العاطفي (AI-Driven Personalization)
ليس مجرد نظام أرقام ومعادلات.
بل ذكاء يفهم "الإيقاع" الذي يسير عليه كل ضيف.
فمثلاً:
- إذا كان العميل يزور الصباح فقط
- → يتم إرسال العروض وقت شروق يومه.
- إذا كان يطلب مشروبات باردة دائماً
- → يتم تذكيره بها في أيام الحر.
- وإذا كان يكتب مراجعات جميلة
- → يشجّعه محفّز Google Booster ليكون سفيراً للكافيه على Google Maps.
4) لحظات صغيرة… تأثير كبير
تخيّل:
- رسالة رومانسية قبل عيد ميلاد أحد عملائك
- عرض خاص عندما يشعر أن يومه طويل
- نقاط هدية لأنه كان وفياً للكافيه في أصعب الأيام
هذه هي اللمسات التي تجعل كافيهك “مكاناً يتعلق به القلب”.
وليس مجرد متجر للقهوة.
5) علاقة تمتد مع كل زيارة
مع Remenu Auto-Marketing Engine:
الكافيه لا يبيع… بل يبني علاقة.
العلاقة التي تبدأ بفنجان
وتستمر برسالة
وتُحفظ بذكاء
وتكبر مع كل زيارة.
